ربما كان هناك صدقا
في زمن يخلو منا
ولولا قول النبي لا نبي بعدي
لولد لنا من تلك القبة عشرات الأنبياء
مازلت أحمل على كاهلي بعض الناس
وأركض دون أن ألتفت
لأبشر بالنبوة
وغيري يدعي الربوبية
وهناك الكثير أيضا
من يتعاطى بعض العناوين السطحية
فنحن لانجيد الركض
رغم أننا ندور على لعبة الكراسي
علينا أن نحصل على الكثير من الأصوات
لايهم أن نمطر على الشعب
مآسي وأشجان
وتعلو الكراسي على الشهادات ،الأمنيات
لايهمنا شيئا
نحن نريد المزيد من الأصوات
أي صوت كان حتى وأن كان أبغضها لايهم..
عذرا أنا أريد الكثير
وغيري يداعي بالأكثر
ربما نتكالب على بعضنا
لايهم طالما نحتمي بشريعة الغاب.
ليست هناك تعليقات